وصفتهم الصحف الكولومبية بأنهم أفضل فريق ودع منافسات كأس العالم للشباب بل وقد يكون أحد أفضل الفرق في تاريخ كرة القدم العالمية التي خسرت واستحقت احترام الجماهير.
بينما قالت الصحف الأرجنتينية أنهم فريق إفريقي ليس له مثيل و أن شباب الأرجنتين ما كانوا ليتخطوهم في دور الستة عشر دون هدية الحكم السويدي ماركوس سترومبيرجسون الذي منح رفاق إيريك لاميلا ركلتي جزاء أطاحا بالفريق الذي وصفه فرانكو المدير الفني للبرازيل بأنه أحد أفضل المنتخبات المشاركة في النسخة الثامنة عشرة لمونديال الشباب.
إنه المنتخب المصري للشباب الذي أنهى مشاركته السابعة في نهائيات كأس العالم للشباب مرفوع الرأس ،وبخسارة غير مستحقة أمام أبطال العالم في ست مناسبات بهدف لهدفين .
موقع كووورة حرص بعد هذا المستوى المبهر على إجراء حوار مع ثلاثة من أبرز عناصر منتخب الشباب المصري في البطولة لاستطلاع رأيهم حول مردود منتخب مصر في هذه البطولة ،و طموحاتهم في المرحلة المقبلة مع المنتخب الأولمبي و المنتخب الأول ،وكذلك عن عروض الاحتراف التي بدأت تنهال عليهم من كل حدب و صوب والصعوبات التي قد تواجه خوضهم تجربة أوروبية في هذه السن، وغيرها من الأمور.